يا لها من انثى ذكية ... فقادها ذكائها
مقطع (1)
نشَأَتْ على حب الموسيقى الهادئة كهدوء ملامحها الجذابه.
تنظر من شرفتها كل صباح لتبتهج وتتفتح كل ما تقع عيناها عليه فى بستانها المحيط بشرفتها.
من هناك؟ .. انها صديقتها رقيقة المشاعر تعانق الصباح من شرفه على مد البصر .. فتلوح لها بسعاده وحب لتسعد ذرات الهواء بنعومة ملمس يديها.
فيروز !! فيروزات الصباح ، انها عشقها فى كل صباح.
حليم وزمن الفن الجميل مصدر الهام لخيال خصب .. نقاء الداخل يجعلها فى زمن مختلف عن محيطه.
انتظرونى فى مقطع (2)
تعليقات
إرسال تعليق